الخېانة العظمي
# الخېانة _العظمي
الجزء_الأول
#وبعد مرور خمس سنوات من الزواج كنت انا وهي نتناول وجبة العشاء باكرًا حتى اقدر على النوم باكرًا حتى استطيع الاستيقاض للعمل من الصباح الباكر وكانت تلاطفني على العشاء وانا ابادلها في كل شيءهكذا كانت حياتنا في كل يوم وبعد العشاء قلت لها سوف اخلد لنوم رافقتني لغرفة النوم مثلما قالت سوف اتطمن عليك حتى تنام وانا كنت في قمة سعادتي حتى اني لو اقسم سعادتي تلك اللېلة على العالم لا اصبح العالم كله مفعم بالسعادة من كبر سعادتي زواج دام خمس سنوات وكل يوم عن يوم وكأننا زوجان مازالا في الشهر الاول من الزواج..
انا وقتها كنت سرحان في بحر كلامها ولم ارد عليها خرجت مني لغرض انها لا تريد ازعاجي وانا في فترة نعاسي
بعد خروجها بوقت احاول اني انام فلم استطيع النوم حتى مضيت ما يقارب ساعة وانا لم استطيع النوم وكلما حاولت النوم كان هنالك شيء يوقظني من غفوتي حتى اني لم استطيع النوم قلت في نفسي لماذا لا اذهب لام ابني وهي زوجتي وارد عليها كلامها الذي لم ارد عليها به عندما قامت بنسجه لي....
قمت من سريري وتوجهت لغرفة الجلوس وانا في طريقي للغرفة المقصودة...
كنت اسمع قهقهة وضحك من زوجتي بصوت عالي وانا امشي قمت بالابتسامة لاني اسمع زوجتي تضحك پقوة
وعند اقترابي اكثر من الغرفة سمعتها........
تطري اسم رجل غريب لا يوجد اسمه لا في عائلتي ولا عائلتها وتناديه به...
lڼصډمټ جدا وقتها من كلامها ولم استطيع الوقوف على اقدامي احس كل ما في چسمې قد انهلك من شډة هذه lلصډمة.….
رجعت الى غرفتي بعد ان شاورت نفسي وهي تتحدث على الهاتف مع هذا الغريب الذي لم اعرفه الى الان وقلت في نفسي لا تتخذ اي قرار ثم ټڼډم عليه اريد ان اكون متاكد لاني لم اكون مصدق لما سمعت على ان كل شي كان واضح وكل شي انكشف ومع ذلك لم اصدق...