دعوة المظلوم

موقع أيام نيوز

دعوة المظ لوم ﺍﻧﺎ ﺭﺍﺟﻞ ﻋﻨﺪﻱ 41 ﺳﻨﻪ ﺍﺳﻤﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﻧﺰﻟﻮﺍ ﺍﺳﻤﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﺘﻜلم ﻋﻨﻬﺎ ﻫﻨﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻘﺮﺃ ﻭﺗﺴﺎﻣﺢ ﻣﺸﻜﻠﺘﻲ ﺍﻋﺘﺒﺮﻭﻫﺎ ﻋﻈﻪ ﻣﺶ ﺍﻛﺘﺮ ﺍﺩﻋﻮﻟﻲ ﻭﺑﻼﺵ ﺣﺪ ﻳﺪﻋﻰ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﻦ 10 سنين ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻣﻦ ﺑﻨﺖ ﻣﻦ ﺑﻴﺖ ﻣﺤﺘﺮﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻨﺖ ﺑﺮﻳﺌﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﻧﻴﺎﺗﻬﺎ ﻗﻮﻭﻱ ﺻﺤﻴﺢ ﻣﺎ ﺣﺒﻴﺘﻬﺎﺵ ﻗﻮﻭﻱ ﺑﺲ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﺯﻭﺟﻪ ﻛﻮﻳﺴﻪ ﺯﻭﺟﻪ ﺗﺸﺮﻑ ﻟﻜﻦ ﻫﻲ ﺣﺒﻴﺘﻨﻲ ﺍﻭﻭﻭﻱ ﺍﻧﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻞ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺎ ﺍﻃﻮﻟﺶ ﻋﻠﻴﻜﻮ ﺭﺑﻨﺎ ﺭﺯﻗﻨﻲ ﺑﻮﻟﺪ ﻭﺑﻨﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺧﻤﺲ ﺳﻨﻴﻦ ﺯﻭﺍﺝ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺩﺍ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﻞ ﺍﻇﺒﻂ ﺃﻣﻮﺭ ﻭﺍﺧﺪﻫﻢ ﻣﺶ ﻫﻨﻜﺮ ﺍﻧﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺳﺎﻓﺮﺕ ﻛﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﺯﻣﻴﻠﻪ ﺍﺭﺩﻧﻴﻪ ﻣﻄﻠﻘﻪ ﺍﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻗﺮﺑﻨﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﺾ ﺍﻭﻭﻭﻱ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﺑﻨﺴﻲ ﺍﺗﺼﻞ ﺃﺳﺄﻝ ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﻭﺍﻭﻻﺩﻱ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﻛﺘﻴﺮ ﺣﺴﺖ ﺍﻧﻲ ﺑﺒﻌﺪ ﺑﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﺼﻮﺭﻩ ﺃﻥ ﺍﻟﺒﻌﺪ ﻭﺍﻟﺸﻐﻞ ﻫﻤﺎ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻜﻠﻤﻪ ﺑﺮﺍﺿﻴﻬﺎ ﻧﻈﺮﻩ ﺍﻟﺤﺐ ﺑﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺸﺒﻌﻬﺎ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﺗﻌﻤﻴﺖ ﺍﻧﻲ ﺳﺎﻳﺐ ﻓﻲ ﻣﺼﺮ ﺟﻨﻴﻪ ﺩﻫﺐ ﺍﻟﻨﺼﻴﺐ ﻣﺶ ﺑﻴﻘﺪﻣﻪ ﻟﻺﻧﺴﺎﻥ ﻣﺮﺗﻴﻦ ..ﺑﺪﺃﺕ ﺍﺗﻠﻜﻚ ﺍﻧﻲ ﻣﺎ ﻳﻨﻔﻌﺶ ﺃﺧﺬﻫﻢ ﻣﻌﺎﻳﺎﺩﻟﻮﻗﺖ ﻭﺃﺻﺒﺮﻭﺍ ﺟﻪ ﻭﻗﺖ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻲ ﻧﺘﺠﻮﺯ ﺭﻓﻀﺖ ﺩﻟﻮﻗﺖ ﻭﺍﺗﻬﺮﺑﺖ ﺷﻮﻳﻪ ﻗﺮﺭﺕ ﻫﻲ ﺗﺒﻌﺖ ﺷﻮﻳﻪ ﺻﻮﺭ ﻟﻤﺮﺍﺗﻲ ﻭﺍﺣﻨﺎ ﺳﻮﺍ ﻭﻣﺮﺍﺗﻲ ﺧﺪﺕ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺍﻣﺘﻬﺎ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﺗﺘﻄﻠﻖ ﻣﺶ ﻫﻨﻜﺮ ﺍﻧﻲ ﻣﺎ ﺍﺗﻤﺴﻜﺘﺶ ﺑﻴﻬﺎ ﻗﻮﻭﻱ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺃﺻﺢ ﻛﻨﺖ ﺷﺎﻳﻒ ﺍﻧﻲ ﺑﻘﻰ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻗﺮﺷﻴﻦ ﻭﺍﺭﻭﺡ ﺍﺷﻮﻑ ﻧﻔﺴﻲ ﺑﻘﻰ ﻭﺍﺑﻮﻳﺎ ﺍﻟﻌﻤﺪﻫﻜﺎﻧﺖ ﻭﺧﺪﺍﻩ ﺍﻟﻌﺰﻩ ﺑﺎﻻﺳﻢ ﻗﺎﻟﻲ ﺍﺯﺍﻱ ﺗﺮﻭﺡ ﺗﻌﺘﺰﺭ ﻭﺗﺼﺪﻙ ﺑﺲ ﺍﻣﻲ ﻟﺤﻖ ﺭﺑﻨﺎ ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﺭﻭﺡ ﺑﻮﺱ ﺭﺟﻠﻴﻦ ﺃﻡ ﻋﻴﺎﻟﻚ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺗﺴﺎﻣﺤﻚ .. ..ﺍﺑﻮﻳﺎ ﻗﺎﻟﻲ ﺍﻧﺖ ﺭﺣﺖ ﻣﺮﻩ ﻭﻫﻲ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺗﺘﻄﻠﻖ ﺍﺑﻌﺘﻠﻬﺎ ﻭﺭﻗﺘﻬﺎ ﻣﺶ ﺷﻐﻼﻧﻪ ﻭﺩﺍ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺼﻞ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﻴﺎ ﻣﺮﻩ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﺍﻧﺎ

ﻓﻮﺿﺖ ﺃﻣﺮﻱ ﻟﻠﻲ ﺧﺎﻟﻘﻨﻲ ﻫﻮ ﺣﺴﺒﻲ ﻭﻭﻛﻴﻠﻲ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﻜﻠﻤﺘﻴﻦ ﺩﻭﻝ ﻗﻔﻠﺖ ﻓﻲ
ﻭﺷﻬﺎ ﺍﻟﺴﻜﻪ ﺍﻣﻲ ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﺭﻭﺡ ﻟﻬﺎ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻲ ﺿﺎﻓﺮ ﻋﻴﺎﻟﻚ ﺑﺎﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﺃﺑﻮﻳﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﺧﺘﺎﺭ ﺍﻟﻌﺮﻭﺳﻪ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﻩ ﺭﺣﺖ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻭﺍﻋﺠﺒﺘﻨﻲ ﻭﻧﺴﻴﺖ ﺃﻥ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺯﻭﺟﻪ ﻭﺃﻭﻻﺩ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻭﺍﺗﺠﻮﺯﺕ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻛﻨﺖ ﻧﺎﺩﺭﺍ ﻟﻤﺎ ﺍﻓﺘﻜﺮ ﺃﻥ ﻟﻴﺎ ﻋﻴﺎﻝ ﺃﺳﺄﻝ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺃﻭ ﺣﺘﻰ ﺍﺻﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻣﻲ ﺑﺘﺒﻌﺖ ﻟﻬﻢ ﻣﺼﺮﻭﻑ ﻛﻮﻳﺲ ﻛﻞ ﺷﻬﺮ ﻭﻣﺨﻠﻴﺎﻫﻢ ﻣﺶ ﻣﺤﺘﺎﺟﻴﻦ ﺣﺎﺟﻪ الجزء الاخير من هناااا 
دعوة المظ لوم الجزء الاخيرﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻋﻤﻠﺖ ﺍﻛﻮﻧﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺲ ﺑﺎﺳﻢ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻗﺮﻳﺒﺘﻬﺎ ﻭﺿﺎﻓﺘﻨﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﺑﺲ ﺍﺩﺧﻞ ﺍﺷﻮﻑ ﻟﻬﺎ ﻫﻲ ﻭﺍﻟﻮﻻﺩ ﺻﻮﺭﻩ ﺑﺲ ﺑﻴﺘﻘﻄﻊ ﻗﻠﺒﻲ ﻟﻤﺎ ﺑﺸﻮﻓﻪ ﻭﺍﺧﺪ ﻭﻻﺩﻱ ﻓﻲ ﺣﻀ ﻨﻪ ﺃﻭ حاﻃﻂ ﺍﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻬﺎ ﺃﻭ ﺻﻮﺭﺗﻪ ﻭﻫﻮ ﺑﻴﺒ وﺱ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻫﻴﺠﻴﻠﻲ ﺟﻠﻄﻪ ﻭﺍﺭﻗﺪ ﺟﻤﺐ ﺍﺑﻮﻳﺎ .ﺍﻧﺎ ﺍﺳﻒ ﻳﺎ ﺩ ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻨﺖ ﻭﺣﺶ ﻭﺭﺑﻨﺎ ﺧﺪ ﺣﻘﻚ ﻣﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﺃﻫﻠﻲ ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻰ ﻭﺣﻴﺎﻩ ﻭﻻﺩﻧﺎ ﻟﻮ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻳﺮﺟﻊ ﻛﻨﺖ ﺑﻮ ﺳﺖ ﺭﺟﻠﻴﻜﻲ ﻭﺫﺑﺤﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﺗﺤﺘﻬﻢ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺗﺴﺎﻣﺤﻴﻨﻲ.

تم نسخ الرابط