أبوس ايدك
: أنا هفضل معاك أبتسم أدهم بسعاده في داخله لاحظ انها بتعرج : أنتي مشوفتيش رجلك : لا أنا كنت مشغوله عليك بعد دقايق كانت الممرضه جالسه امامها على الأريكه مسكه قدمها بتدهنها مرهم ولفتها برباط ضغط كان ظاهر على ملامحها الألم رفع أياد ايديه بحنان مسحلها دموعها : معلش يا ماما : ماشي يا حبيبي بدأ أياد في البكاء: أنا زعلان علشان أنتي بتعيطي يا ماما : لا متزعلش يا قلب ماما أنا كويسه أبتسمت الممرضه وهي بتقوم: ربنا يخليهولك مر أسبوع على وجود أدهم في المستشفى خرجه من المستشفى وصلهم أدم إلى مبنى في حي راقي وجميل نظرة إلى المبنى بستغراب دخلت المنزل صعدت إلى الطابق الثامن دخلت الشقه نظرة إليها بأعجاب فهي ظاهر عليها الفخامه دخل أدهم الغرفة برفقت أدم قربت حوراء على الأريكه وضعت أياد النائم بعمق ودخلت الغرفة كان أدم يضع الوساده خلف ظهره : أنا همشي أنا ولو احتجت إي حاجه ابقي رن عليا وهعدي عليك بليل : ماشي خرج ادم نظر أدهم إليها: جهزيلي الحمام : حاضر فتحت الدولاب وقفت أمامه بحيره من وجود ملابس تناسبها طلعت ملابس ودخلت المرحاض بدلة ملابسها وخرجت بعد دقايق : انا حضرت الحمام
هز رأسه قربت عليها سندته قام دخل المرحاض سبته وخرجت أخضرت له ملابس ورجعت دخلت المرحاض وجدته بيحاول يخـ.. لع التشرت وضعت الملابس على الحوض وقربت عليه بتوتر مسكت طرف التشرت ورفعته نظرة إلى عضلات بطنه السدسيه بتركيز : هتفضلي بصالي كدا كتير حركت نظرها بعيدًا عنه بخجل: أنا هخرج برا لو احتجت حاجه نديلي انهت حدثها وخرجت مسرعًا وضعت ايديها مكان قلبها تشعر بنبضه السريع من قربه إليها خرج أدهم بعد فترة عاري الصدر قرب على السرير ونام بهدوء قربت حوراء نامت بجواره بتعب فهي لم تستطيع النوم منذ هذا اليوم المشئوم في المستشفى فكانت مع أدهم في جميع الأوقات ولم تتركه : أمال فين أياد حوراء بهمس وهي شبه نائمه : في اوضته نايم سبني أنام شويه قبل ما يصحه مش بعرف انام منه فضل أدهم ينظر إلى ملامحها وهي نائمه بأعجاب هو لم ينكر مشاعره اتجها ولاكن حكم عمله لا يسمحله بمثل هذا الشعور نام بعد فترة من التعب أستيقظت في المساء على يد أياد وهي تدفعها لتستيقظ فتحت عنيها بأرهاق : ماما أنا جعان : حاضر يا حبيبي بس سبني خمسه كمان : لا يلا قومي علشان هعيط اخذت وضع الجلوس بنوم: لا يا كوكو متعيطش هقوم أعملك أكل أنت وبابا رجعت شعرها اللي نازل على وجهها للخلف وقامت من على السرير مسكت كف ايديه وخرجت من الغرفة : تعاله برا علشان بابا نايم