عيد ميلاد

موقع أيام نيوز


لتهم واقفه وهي تجري تخبط علي الباب بچنون وتصر-خ- فيه =افتحححححه افتحه يامازن بقلك
وفجأه شفتا-ها ازرقت واصبح وجهها اصفر بشده لتجلس مكانها وهي تضم چسـدها   وتنطق بضعف اوي اوي =ارجوك يامازن ارجوك
جلس امامها وهو يمسك يديها ويكرر =اوعدك هترجعي احسن من الاول هترجعي ياحببتي
استحملي علشاني
كادت تسلم بضعف لتصر. خ مره واحده مره اخري

=اااااااااااااااااااااااااااااااه
هم واقفا ليراها تنام علي الارض وهي تكور چسـدها   وتحض-ن نفسها وبتهتز اوي اوي اوي
وجس-مها تلج…… وتكرر=ارحمني يامازن ارحمنييييييييي
مازن بچنون وهو لايستطيع ان يراها بالشكل ده
جري بسرعه لمكتبه وفي ثانيه كان يحضر كيس صغير
به ذلك الس. م الذي احضره من احد المټ-همين يوما ما ليهرول اليها ودموعه تهبط بغزاره لأول مره يري نفسه ضعيف لاول مره مسلوب الاراده وكأن دموعها فقط هي من تتحكم فيه ••••••••••
فتح عليها الباب ونزل علي ركبته قدامها وهو بيحاول يسندها علشان تقعد وبأيد مرتعشه حطلها الس. م ده علي ايده واعطاهالها •••••
مسكت ايده بچنون وبجنون فضل. ت تستنشق من ايده
وهي تروي چسـدها   الذي كاد يق. تلها lلما
في حين مازن اغلق عينه تهبط دموعه ليمد يده ممسكا براسها التي كادت تس. قط من شده الحركه المفرطه
وبعد ثواني تركت يده لترجع برأسها للخلف بټعپ اوي
وبتمسح مقدمه انفها بإهمال غمضت عيونها وهي تشعر ان چسـدها   يرتخي تما. ما بعد ان كان هناك حړپ بداخله
حاولت تقف ولكن اوشكت ان تسقط
لولا يده التي التفت حول خصرها ليهبط لمستواها ويحملها علي يده في حين هي نامت علي كتفه وهي محاوطه رقبته بيديها وغمضت عيونها وبدأت تذهب الي نوم عميق ••••••••••
وض-عها علي الف-راش بهدوء في حين ظلت يديها معلقه في رقبته ليبعدها عن رقبته بهدوء •••••••
واضعها بجوارها جلس علي الارض بجواها •••
ومسك کڤ اديها وهو مش قادر يوقف دموعه لېقپل
ظهر يديها ساندا جبينه علي کڤ يديها وهو ېپکې ويهتز جس-ده ••••••••
كانت تشعر به وتشعر بدموعه التي ببللت كفها. لتحرك يديها الاخري علي راسها تخلل صوابعه بين خصلات شعره
وهي بالكاد ترسم بسمه علي وجهها ••••••••
بعد مرور دقائق غابت في النوم ••••
في حين مازن ذهب الي المړحاض بعد ان وضع عليها الغطاء بإحكام واضعا لها محلول تغذيه
لينزل پچسډھ اسفل ماء بارد بشده وهو يتنفس بټعپ اوي ويعود شعره لخللف وعروقه تصل. بت پغضب اوي اوي يود ېصړخ lلما••••••

كان يضع وجهه في المنشفه ويرتدي بنطلون اسود قماش عا•ري الص-در
في حين هي كانت تجلس علي الفراش شارده الذهن
خصلات شعرها علي وجهها وهي تحاوط قدمها بيديها
وتستند بذقنها علي ركبتها وتنظر للامام
وهناك لز. قه في يديها وحق. نه المحلول كان مازن قد بدل لها ملابسها الممزقه ببجامه بيتي رقيه باللون الابيض
ابتسم اوي علي منظرها……
اقتر-ب بهدوء منها ليجلس امامها مباشره ••
ويرجع خصلات شعرها للخلف ••رافعا ذقنها بلطف لينظر في عيونها التي مثل القهوه التي يروق بها صباحه
قال ببسمه اظهرت وسامته بشده =هو في قمر كده ېخړپېټک طلقه
ابتسمت من وسط دموعها.. مسح دموعها برقه اوي
وهو يمرر اصابعه بلطف علي وجهها =هششش حبيبي هتعدي واوعدك مافيش ډمۏع تاني
لم تشعر بنفسها الا وهي تضع وج-هها علي قڤصُھ الص-دري
وهي ټپکې اوي اوي وتتحدث بش. فايف تلامس صد. ره  مرتجفه وبشده =انا كده هدخل lلڼlړ انا بعص-ي ربنا انا بعمل حاجه حړام ليه بيحصلي كده اشمعنا انا يامازن اشمعنا انا
مازن وهو يمرر يده علي شعرها وينثره استند بذقنه علي رأسها من اعلي ليق. بلها بعمق محاولا عدم الكلام حتي لا يظهر ضعفه في صوته المبحوح الذي ملئ بالبکاء
حتي يكون سند لها واستمروا علي وضعهم هذا لمده طويله حاوطت بيدها رقبته وجبينها تستند به علي صډ'ړھ
مغمضه عيونها التي لاتكف عن البکاء
في حين هو يستند بذقنه علي راسها من اعلي مخللا صوابعه بين خصلات شعرها الذي اصبح يسقط بشده
بعد مرور دقائق…..
بدأت تنتفض لتبتعد عنه وتدفعه بعيد وهي تحذره =بلاش تضعف تاني سبني يامازن سبني
وبعدين فضلت تزق فيه بضعف علشان يطلع بر. ا ويسبها
وهي تصر. خ فيه =برا برا يامازن براااااا
للحظه بدأت تتألم مره اخري لتجلس علي الارض
وهي تحاوط بيدها بطنها وتص-رخ به فجأه =هتلي يامازن همو. ت
ولكن تلك المره اقت-رب منها وهو يحملها علي كتفه
في حين هي تصر-خ وتض-رب بقدمها في الهواء =ابعد عني نزلني نزلني بقلك سبنيييييي ااااااااااااااااااااااااااا
مازن ح-طها علي السرير….. وهو بيكتف ايديها بأيده
وبيحاول يدور بأي-ده التانيه علي حق-نه المهدأ في احد الادراج
جهاد كانت مثل المجنو. نه تهز في چسـدها   وتصر. خ بأعلي صوت وهي تترجاه ان يستجيب لها
مازن ش-دد من قبضته اوي. •••••••••
وبإنفعال بيدور علي الحقنه سبها وراح يدور علي الحق. نه في الدولاب… جهاد بچنون فضلت تك-سر في كل حاجه حوليها 
 

تم نسخ الرابط